يقول
الحق سبحانه وتعالى في كتابه العزيز "وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ
آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا
وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا
يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ" (المائدة:27)
انشغل
الفقيه كثيرا بصحة أداء العبادات، وانشغل العالم الرباني بقبول الأعمال
والقربات، فما العلاقة بين الصحة والقبول؟ وكيف نهتم لاجتماعهما ؟ وما
علامات قبول العمل الصالح؟ وما الحال التي يجب أن يكون عليها المؤمن في
حله وترحاله بعد أداء الواجبات والطاعات؟
"قبول
الأعمال الصالحة" هو محور حديث العلامة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في هذه الحلقة من برنامج الشريعة
والحياة على قناة الجزيرة القطرية