المساهمات : 26 تاريخ التسجيل : 09/12/2009 الموقع : ممتاز جدااا
موضوع: طرق الوقاية من انقلونزا الخنازير الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 10:17 pm
طرق الوقاية من أنفلونزا الخنازير بسيطةوسهلة
{نصائح هامة من للوقاية منانفلونزا الخنازير}
الـسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صليعلى سيدنا محمد ,, وبعد . أحبتي لسنا من دعاة تهويل الأمور , لكن نصائح يجبالأخذ بها حرصاً , وهي نصائح بسيطة وتهم الجميع . قالت مستشفى جامعة كنساس في الولايات المتحدة الأمريكية إن هناك خطواتبسيطة يمكن اتباعها للوقاية من تكاثر فيروس 'أنفلونزا الخنازير' وظهور الأعراض أوتفاقمها. وقالت المستشفى: 'إن البوابات الوحيدة لدخول فيروس H1N1 هي فتحاتالأنف و الحلق أو الفم، وفي حالة مرض وبائي من هذا النوع يصبح من المستحيل تقريباتجنبه بالرغم من كل الاحتياطات التي يمكن إتباعها، غير أن استخدام هذه الخطواتالبسيطة يساعد في القضاء على الفيروس مبكرا'. ودعت للغرغرة مرتين يومياًباستخدام الماء المالح الدافئ أو مادة الليسترين (في الصيدليات) إذ أن هذا الفيروسيحتاج يومين أو ثلاثة بعد بداية دخوله إلى الحلق أو الأنف ليتكاثر وتظهرأعراضه. وأوضحت أن مجرد الغرغرة بالماء المالح يمنع هذا التكاثر ويوقفه،وأضافت 'مما يثير العجب أن عملية الغرغرة هذه لها تأثير على الشخص السليميعادل تأثير عقار “Tamiflu” على الشخص المصاب، لذا لا تقلل من شأن هذه العمليةالبسيطة والغير مكلفة التي لها تأثير وقائي غير عادى'. كما أوصت المستشفىالجامعي بإخراج الهواء من الأنف بقوة على الأقل مرة يومياً، ومسح الأنف من الداخلجيداً بقطنة مشبعة بالماء المالح، وقالت: 'إن هذا الإجراء له فعالية كبيرة في الحدمن التكاثر العددي للميكروب'. كما أكدت الجامعة على ضرورة إنعاش المناعةالطبيعية بتناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C و D ، وقالت: 'إذا تناولت أقراصفيتامين C يفضل أن تحتوي على عنصر الزنك، ذلك لأنه يعزز عملية امتصاص فتامين C'. ودعت المستشفى إلى تناول المشروبات الساخنة بكثرة ، وأكدت على أن هذهالعملية لها نفس تأثير الغرغرة ، فهي تغسل الحلق من الفيروسات المتكاثرة وتدفع بهاإلى المعدة حيث لا يمكنها العيش أو التكاثر
{ بعض الوقاية والممارساتالبسيطة لوقف انتشار فيروس أنفلونزا الخنازير} ميدل ايست اونلاين - تكفي بعض الوقاية والممارساتالبسيطة لوقف انتشار فيروس أنفلونزا أ(اتش1 ان1) المعروف باسم أنفلونزا الخنازيروإنقاذ الكثير من الأرواح، كما تنصح الهيئات المعنية بالصحة. وتفيد الكثير من هذهالممارسات في الوقاية من الرشح الموسمي الذي يتسبب سنويا بوفاة نحو 500 ألف شخص فيالعالم. ويقول ريتشارد بيسير من المعهد الأميركي لمراقبة الأمراض إن "غسلاليدين واستخدام المحاليل الهلامية الكحولية (جل) يمكن أن تقلل من انتشارالفيروس". واكتساب هذه العادة الأساسية للنظافة، من شأنه كذلك أن يقي كثيرينمن التهابات الأمعاء التي تصيب سنويا ملايين الأشخاص في أوروباوحدها. وينبغي ان يستغرق غسل اليدين بالصابون ثلاثين ثانية على الأقل، معالحرص على تمرير الصابون بين الأصابع وتنشيف اليدين بمنشفة جافة وليست رطبة، أوبمنديل ورقي يمكن استخدامه لغلق صنبور الماء وإعادة فتح باب الحماماتالعامة.
ويقول البروفسور ديديه حسين من وزارة الصحة الفرنسية إن "الحرص علىغسل اليدين يمكن أن يتيح منع فيروس موجود على الطاولة من الانتقال إلى فمنا وجهازناالتنفسي". ولخفض انتشار الفيروس، ينبغي لدى العطس، أن يغطي الشخص فمه، "ولكنليس بيده، وإنما بذراعه"، كما يقول بيسير. لان تغطية الفم باليد يعني ان ننقل كلالجراثيم الموجودة لدينا إلى كل ما نلمسه. ويشكل تنظيف الأنف والعطس والبصقوالسعال كلها وسائل عالية الخطورة لنقل الفيروس. والأفضل أن يغطي الشخص الذي يسعلفمه بمنديل ورقي يقوم برميه فورا ثم بغسل يديه. وينبغي رمي المناديل المتسخة في سلةفيها كيس ومغطاة. وفي ظل انتشار وبائي، ولتفادي نقل العدوى إلى الآخرين والىالشخص نفسه، يفضل تجنب الاحتكاك الجسدي بالآخرين، مثل تقبيل الآخرين او المصافحةبالأيدي، كما يقول البروفسور ديديه راولت، الاختصاصي الفرنسي في الأمراضالمعدية. ولذلك ينبغي في حال عدم وضع كمامة على الفم، الاحتفاظ بمسافة مترينكحد أدنى بين الأشخاص، كما تؤكد الهيئات الصحية. وتنصح هذه الهيئات بأداءالتحية بانحناءة من الرأس بدلا من المصافحة التي تنقل الكثير منالجراثيم. كما تنصح بتهوية أماكن العمل والمواظبة بصورة متكررة على تعقيممقابض الأبواب وصنابير المياه وأيدي وزجاجات نظارات القراءة، والهواتف، ولوحةمفاتيح الكمبيوتر. كما ينبغي أن يبقى كل شخص تظهر لديه أعراض الرشح، مثلالحرارة ووجع الرأس وآلام العضلات، في المنزل. كذلك ينبغي أن يضع كل شخصمصاب بالرشح كمامة تستخدم مرة واحدة لمنع انتشار رذاذ أو بخار السعال أو العطس منحواليه. ويقول البروفسور حسين "ننصح كل المرضى بارتداء كمامات للتخفيف منانتشار الوباء"، مضيفا أن الكمامات التي يستخدمها الجراحون تكفي لمنع انتشار رذاذالعطس، لكن ينبغي تغييرها كل أربع ساعات. وهناك كمامات حماية خاصة للكادر الصحي الذين يحتكون مباشرة معالأشخاص المصابين بالفيروس مثل رجال الإسعاف والعاملين في المطاعم. ولكنالمشكلة أن الناس لا يزالون يترددون في ارتداء الكمامات لدى الإصابة بالرشحالموسمي.
وأخيراً ليكن شعارنا
"درهم وقاية خير من قنطار علاج " .
وشكرا مع تمنياتنا بالسلامة التامة للجميع.
إعداد الطالب : أحمد جاد الله مدرسة ذكور النصيرات الإعدادية " ب " للاجئين